بسم الله الرحمن الرحيمs:1
إذا كان عملك يتوّقف نجاحه على رضا الآخريّن .. فإن إنجازاته تبنّى على مدى قبوّل الناس
لها وَ غالباً تُهمّنّا أراء الآخريّن .. أكثر مِنْ قبوّلنا لما نفعله ..
_ و ليّس معنى ذلك .. أننا قد نفعل الخطأ لأجل رضاهم ..
هل قد فكّرت يوماً كيف ينظر إليّك الآخريّن .. ؟
عبارة تحمّل أكثر من مضموّن .. لكنّها غالباً .. تأتي بـِ أراء النزاهه وَ الرضا
. أو على النقيّض .. أراء التنقيّص وَ التشكيّك .. حيّن تقع في مسامعنا
لماذا لا نملك أكثر مروّنة .. في تقبّلها .. ؟
تذكّر دائِماً .. أنّك أولاً وَ أخيّراً تعمل لأجل إرضاء ذاتك لإنجاز شئٍ ما .. وَ إرضاء الذات غالباً يأتي
معه راحة الضميّر وَ راحة الضميّر لا تكوّن لـِ سوّى العاملوّن بـِ إخلاص
إذاً لا تجعلّها تعكّر صفو عملك .. وَ أطرد أرائهم .. وَ أجعل ذاتك العاملة ترد بِـ ثقه ..
أنا لا أتباه بما أعملّه .. وَ لا أستعجل حكم الآخريّن .. بل أجعل رضا قناعاتهم يتحدّث عن تفوّقي
في نظرتهمْ " .. مما يحثنّي .. على بذل الأفضلْ !!
كلمــات تحكي عن
إيجاد المميز .. مُثابرة عضو
.. مسؤليّة مُشرف
.. البحث عن النجاح .. حيّن يعتمّد على رضا الآخريّن .. همْ إداري
ضعْ نفسك بين كل قوّس منها .. ثم أعد قراءة الموضوّع .. ستفهم القصد كيف تعمل وَ يعمل هؤلاء
غالباً ..
بعدها لا مكان للتنقيّص من عمل الآخرين .. أو الغروّر بما نفعله
بل
أنا عضو .. أسعى للمثابرة .. لإنها تمنحني تميّزاً يترجم جهدي ..
أنا مُشرف .. لدي مسؤليّة الإشراف .. تعني أنني سأنظم وَ أبذل وَ أحافظ على تميزي .. وَ
أحقق الخبرة ..
أنا كـ مشرفه .. همّي .. إنجاح الموقع بالدرجه الأوّلى .. أي أنني سأبحث عن التميّز .. تدعمني
الخبرة .. وَ رضا الأعضاء .. وَ توّاصل المُشرفيّن ..أهم قاعدهـ أعمل لـِ أجلها .. لـِ أصل
للنجاح .. لي وَلمديري للمشرفين وَ الاعضاء..:D