منتديات احلى
¦¦§¦¦ô¤ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ¦¦§¦¦ô¤

مرحبا بكل من دخل و زار منتدانا الجميل , الى من يحب التسجيل و الانضمام الى منتديات احلى الرجاء الضغط على التسجيل , و للدخول الى المنتدى بعضويتك الرجاء الضغط على دخول.

@$مع تحيات فريق ادارة منتديات احلى@$
منتديات احلى
¦¦§¦¦ô¤ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ¦¦§¦¦ô¤

مرحبا بكل من دخل و زار منتدانا الجميل , الى من يحب التسجيل و الانضمام الى منتديات احلى الرجاء الضغط على التسجيل , و للدخول الى المنتدى بعضويتك الرجاء الضغط على دخول.

@$مع تحيات فريق ادارة منتديات احلى@$
منتديات احلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات احلى

منتدى الحصريات
 
الرئيسيةالموقعأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 الفتوى أجاب عنها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المقنع
ذهبي
ذهبي
المقنع


ذكر عدد الرسائل : 877
العمر : 28
 دعاء : الفتوى أجاب عنها C13e6510
السٌّمعَة : -1
نقاط : -1
تاريخ التسجيل : 03/02/2008

الفتوى أجاب عنها Empty
مُساهمةموضوع: الفتوى أجاب عنها   الفتوى أجاب عنها Emptyالجمعة أبريل 18, 2008 7:01 pm


الفتوىأجاب عنهاالسؤالالإجابة
بيان من علماء السودان نصراً للمجاهدين على أرض فلسطين مجموعة من المشايخ

بيان من علماء السودان نصراً للمجاهدين على أرض فلسطين

بسم الله الرحمن الرحيم

(يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون)

بيان من علماء السودان نصراً للمجاهدين على أرض فلسطين




الجمعة 22 محرم 1423هـ الموافق 5 أبريل 2002م

الحمد لله الذي كتب العزّة لعباده المؤمنين، وحكم بالذلِّ على اليهود المجرمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وقائد الغرِّ المحجّلين، وعلى آله وأصحابه الذين حُفِظ بهم هذا الدين.

وبعد، ففي الوقت الذي تواطأت فيه (أمريكا) دولة الكفر الصليبي مع الصهاينة على محاربة الإسلام والقضاء على المقاومة الإسلامية في فلسطين، وانتهاك مقدّسات المسلمين، ظلَّ زعماء العرب عاجزين عن اتِّخاذ قرارٍ حاسم يحمي بلاد المسلمين، بل اتَّضح للأمة كلِّها أنه ليس لحكام المسلمين مشروع لتحرير فلسطين إلاّ عبر تقديم المبادرات السلمية الانهزامية التي تؤدي إلى ضياع القضية المركزية للمسلمين.

وقد جاء الردُّ الصهيوني على خيار استراتيجية السلام، باجتياح الأراضي الفلسطينية، وهدم المنشآت المدنية، ومهاجمة المستشفيات، وقتل العشرات من إخواننا في فلسطين، دون أن يُغيِّر ذلك من سياسات دعاة السلام والانهزام الذين نسوا أصل القضية وهي أن اليهود الغاصبين قد احتلوا فلسطين أرض الإسراء، فليست المأساة منحصرة ـ كما يُراد لنا أن نتصوّر ـ في عدوان طارئ على (غزة) أو حصار لـ(رام الله) أو غيرها.

واعتباراً لواجب أهل العلم في بيان الحق للمسلمين، وقياماً بأمانة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للحاكمين والمحكومين، فإنّ علماء السودان يؤكِّدون في هذا الظرف العصيب من تاريخ أمتنا على ما يلي:

أولاً: أنّ فلسطين الأرض المباركة ـ مسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم ـ هي حقٌّ لكل المسلمين في جميع أصقاع الأرض، وليست حقاً خاصاً بالفلسطينيين، فهي قضية دينية غير قابلة للمساومات السياسية.

ثانياً: وبناءً على ذلك لا يجوز لأحدٍ ـ كائناً من كان ـ أن يتنازل عن شبر واحد من هذه الأرض المباركة، بحيث تدنس مقدسات المسلمين ـ لاسيما المسجد الأقصى المبارك ـ بأقدام اليهود المجرمين.

ثالثاً: أنّ الجنوح للسلم إنما يكون من الأعداء المحتلين بعد التزامهم بإعادة الحقوق إلى أهلها، كما قال الله تعالى: (وإن جنحوا للسّلم فاجنح لها). وأما الاعتراف للكيان اليهودي الغاصب بحقٍّ في أرض المسلمين ـ قبل سنة سبع وستين أو بعدها ـ فليس سلاماً، ولكنه استسلام سيبوء بإثمه ويحمل عاره في التاريخ كل من يؤيِّده من حكام المسلمين، و(ستُكتب شهادتهم ويُسألون).

رابعاً: أنّه يتم تصوير المبادرة وكأنها تمثِّل إجماع المسلمين، وذلك لَعَمْرُ الله كذبٌ وزور، وهل استشاروا أهل العلم في ذلك؟! أم خوّلتهم الأمة التنازل عن شيء من أرض فلسطين؟! فليس هذا الاتِّفاق ـ على فرض وقوعه من حكّام المسلمين ـ حُجّةً شرعيّة في تضييع جزء من فلسطين؛ إذ لا يجوز لأحد التنازل عن شيء من مقدّسات المسلمين.

خامساً: أنّ كلَّ شرط يُنَصُّ عليه في مبادرات السلام يلحق منه ضررٌ بالمسلمين أو تنازلٌ عن موضع قدمٍ في فلسطين شرطٌ باطلٌ لا يلزم أحداً من المسلمين الوفاء به، بل هو رَدٌّ على صاحبه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل ولو كان مائة شرط)). ولا يخفى على أحد أنه لا يُخَوَّل أحدٌ من الناس في تضييع مقدسات المسلمين تحت أيِّ اسمٍ أو ظرف، ولم يشهد تاريخ المسلمين كلُّه خيانةً من هذا القبيل، والله المستعان.

سادساً: لقد ظهر لأولي الألباب أنّ اليهود لا يرضوْن إلاّ باحتلال مقدسات المسلمين، ولا يتنازلون عن شيء مما انتزعوه، ولا يقبلون السلام مع المسلمين إلاّ على أساس التسليم لهم بما اغتصبوه من حقوق المسلمين، وأنّ أطماعهم التي يحققونها باسم السلام لا تنتهي عند حدٍّ، بل تمتدُّ من الفرات إلى النيل، وقد بيّن القرآن حقيقة عداوتهم وأطماعهم فقال عزَّ وجلَّ: (لتجدنّ أشدَّ الناس عداوةً للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا)، وقال جلَّ جلاله: (ولا يزالون يُقاتلونكم حتى يردُّوكم عن دينكم إن استطاعوا).

سابعاً: أنّ من البلاهة تصديق اليهود في عهودهم، وقد أخبرنا القرآن وأكّد لنا النبي صلى الله عليه وسلم أنّ اليهود قوم بُهْتٌ يتّخذون من نقض العهود عقيدةً لهم لتحقيق أطماعهم في القضاء على المسلمين واحتلال مقدساتهم، فلا ينبغي الانخداع بوعودهم الكاذبة، فـ(إنهم لا أيْمان لهم)، كما قال الله تعالى: (أوَ كلَّما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون)، وقد رأينا تنصُّلهم من كلِّ الاتّفاقات السابقة التي أُبرمت في (مدريد) و(أوسلو) وغيرها، على ما فيها من تفريط؛ ولذلك فإنه من خديعة الأمة وتضييع مقدساتها أن يُعلِّق زعماء العرب حل القضية الفلسطينية على وعود اليهود الذين مردوا على نقض العهود، أو على دعوة الأمريكان الكاذبة التي تعِدُهم وتمنّيهم بالعودة إلى طاولة المفاوضات، ومن خديعة الأمة كذلك حصر القضية في أنّ فلاناً من الزعماء محاصرٌ أو مضطهد، مع نسيان أنّ شعباً بأسره محاصرٌ مضطهدٌ محرومٌ من كافة حقوقه من خمسين سنة أو تزيد.

ثامناً: أنّ الواجب على حكّام المسلمين كلِّهم أن يُعلنوا ـ دون تردُّدٍ ـ مقاطعتهم السياسية والاقتصادية للكيان الصهيوني المحتلِّ وحليفته (أمريكا) المتواطئة مع المجرم (شارون)، فلا يجوز مراعاة مصالح (أمريكا) في بلداننا حتى تُغيِّر موقفها المعادي للمسلمين، لا سيما وقد جهر رئيسهم بالسوء من القول، وأباح لدولة اليهود ما تفعله بإخواننا في فلسطين.

تاسعاً: لا بُدَّ للشعوب المسلمة من الوعي بالخداع الإعلامي الذي يصوِّر لهم الجهاد (إرهاباً)، ويُسمّي الاستسلام والتنازل عن مقدسات المسلمين (سلاماً)، ويُعبِّر عن الاعتراف باحتلال اليهود أرض فلسطين بـ(العلاقات الطبيعية)، لا سيما وقد وصم الله تعالى هؤلاء القوم بتحريف الكَلِم عن مواضعه، وتغيير المفاهيم (ليّاً بألسنتهم وطعناً في الدين).

عاشراً: أنّه لا سبيل لتحرير فلسطين وحماية الأرض والعرض واستعادة مقدسات المسلمين إلاّ بالجهاد في سبيل الله، ولا يجوز للجيوش الإسلامية أن تقف مكتوفة الأيدي أمام تقتيل الدبابات الإسرائيلية والطائرات الأمريكية إخواننا المسلمين في فلسطين، بل الواجب فتح الحدود أمام المتطوِّعين، والسعي في دعم صمود إخوانهم بتسريب السلاح لهم، ومدِّهم بما يُستطاع من مالٍ وعتاد مع دوام الدعاء لهم دون ملل بأن يُعزّهم الله وينصرهم. وإنّه من خيانة الله ورسوله أن يتخلى حكام المسلمين عن نصرة أهل المسجد الأقصى، وقد استنصروا بهم لحماية المقدّسات الإسلامية، وقد قال الله تعالى: (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر)، وأما أبطالنا المجاهدون في فلسطين فلا سبيل لعزِّهم وتحرير أرضهم إلاّ مزيد من الجهاد وإثخان العدوّ بكثرة العمليات الاستشهادية كما قال الله تعالى: (فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من قُتِل دون ماله فهو شهيد، ومن قُتِل دون دمه فهو شهيد، من قُتِل دون دينه فهو شهيد، ومن قُتِل دون أهله فهو شهيد)).

هذا وقد أظهرت الانتفاضة المباركة والعمليات الاستشهادية المتتابعة أنّ اليهود أجبن الناس وأخشاهم لقتال المسلمين، مصداقاً لقول الله عزّ وجل: (لا يُقاتلونكم جميعاً إلاّ في قرىً محصّنةٍ أو من وراء جُدُر)، فكيف إذا انضمّ إلى مجاهدي فلسطين الملايين من المسلمين الذين يتوقون إلى أن تروّي دماؤهم أرض فلسطين، فوالله لا يقِفُ أمام جيوش المسلمين أحد من اليهود والصليبيين ما دامت راية المعركة: (لا إله إلاّ الله)، والهدف: (تحرير المسجد الأقصى المبارك، ونصرة المجاهدين في فلسطين، ودفع الذلِّ والهوان عن ديار المسلمين)، (قل هل تربّصون بنا إلاّ إحدى الحُسنييْن ونحن نتربّص بكم أن يُصيبكم الله بعذابٍ من عنده أو بأيْدينا فتربّصوا إنّا معكم متربِّصون)، وإنّ لنا في كتاب الله لخير بشارة كما قال الله عزّ وجل: (قاتلوهم يُعذّبْهم الله بأيديكم ويُخْزِهم وينصرْكم عليهم ويشفِ صدور قوم مؤمنين. ويُذهبْ غيظ قلوبهم ويتوبُ الله على من يشاء والله عليم حكيم).

الموقعون على البيان:
1. الشيخ محمد الفاضل التقلاوي: الرئيس السابق لجماعة أنصار السنة المحمدية.
2. الشيخ أ. محمد علي الطريفي: رئيس لجنة الفتوى والبحوث بجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية.
3. الشيخ الصادق عبد الله عبد الماجد: المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالسودان.
4. الشيخ أ. د. الخضر عبد الرحيم: عميد كلية أصول الدين بجامعة أمدرمان الإسلامية.
5. الشيخ أ. حسن أحمد حامد: نائب رئيس لجنة الفتوى والبحوث بجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية.
6. الشيخ أ. د. عباس محجوب: مدير مركز الطالبات بجامعة أمدرمان الإسلامية.
7. الشيخ حسين عشيش: خطيب مسجد الفردوس بأمدرمان.
8. الشيخ سليمان أبو نارو: أمير جماعة الإخوان المسلمين بالسودان.
9. الشيخ د. الحبر يوسف نور الدائم: رئيس لجنة التعليم بالمجلس الوطني - أستاذ مشارك بجامعة الخرطوم.
10. الشيخ د. القرشي عبد الرحيم: العميد السابق لكلية الشريعة بجامعة القرآن الكريم.
11. الشيخ عبد الرحيم أبو الغيث: مدير معهد القرآن الكريم بأمدرمان.
12. الشيخ أ. د. أحمد علي الأزرق: نائب مدير جامعة أمدرمان الإسلامية.
13. الشيخ كمال عثمان رزق: خطيب جامع الخرطوم الكبير.
14. الشيخ مساعد بشير علي: إمام مسجد أمدوم الكبير.
15. الشيخ د. إسماعيل حنفي: عميد كلية الشريعة بجامعة إفريقيا العالمية.
16. الشيخ الأمين الحاج محمد أحمد: محاضر بجامعة إفريقيا العالمية.
17. الشيخ د. العبيد معاذ: عميد كلية الشريعة بجامعة القرآن الكريم.
18. الشيخ د. علي محمد علوان: عميد كلية الشريعة بجامعة الرباط الوطني.
19. الشيخ د. علاء الدين الزاكي: أستاذ مساعد في قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم.
20. الشيخ محمد عبد الكريم: خطيب مسجد المجمع الإسلامي بالجريف غرب.
21. الشيخ عماد بكري أبو حراز: داعية.
22. الشيخ مدثر أحمد إسماعيل: إمام وخطيب مسجد الأرقم بالحاج يوسف.
23. الشيخ أحمد حسن محمد: أستاذ بجامعة إفريقيا العالمية.
24. الشيخ د. عبد الله عبد الحي: عميد شئون الطلاب بجامعة القرآن الكريم.
25. الشيخ د. أحمد الصادق بشير: أستاذ مساعد بجامعة القرآن الكريم.
26. الشيخ د. كمال محمد عبيد: مدير المركز الإسلامي الإفريقي.
27. الشيخ د. عبد الله الزبير: نائب الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي.
28. الشيخ د. محمود سليمان جادين: أستاذ الحديث والتفسير بجامعة القرآن الكريم.
29. الشيخ دفع الله محمد حسن: إمام وخطيب مسجد الذاكرين.
30. الشيخ العبيد عبد الوهاب: محاضر بجامعة الخرطوم - إمام مسجد الحارة الثالثة بالجريف غرب.
31. الشيخ محمد الأمين إسماعيل: خطيب مسجد الفتح بالصحافة.
32. الشيخ عطية محمد سعيد: أستاذ بجامعة القرآن - عضو هيئة علماء السودان.
33. الشيخ علي أبا صالح: إمام وخطيب مسجد مربع واحد بالحاج يوسف.
34. الشيخ د. إبراهيم الضرير: عضو لجنة الفتوى والبحوث بجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية.
35. الشيخ فضل الله إبراهيم طه: محاضر بجامعة القرآن الكريم.
36. الشيخ د. عبد الحي يوسف: رئيس قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم.
37. الشيخ إبراهيم عبد الله الأزرق: جامعة أمدرمان الإسلامية.
38. الشيخ نزار محمد عثمان: مركز الكلم الطيب للدراسات.
39. الشيخ جمال الطاهر حسن: خطيب مسجد بانت شرق.
40. الشيخ بكري مكيال: خطيب مسجد مكيال باللاماب.
41. الشيخ يحيى عبد الله: إمام وخطيب مسجد المنشية.
42. الشيخ تاج طلب: خطيب مسجد ببورتسودان.
43. الشيخ عبد الإله محمد أحمد نمر: داعية.
44. الشيخ خالد رمضان: إمام مسجد المستغفرين بالعمارات.
45. الشيخ د. عز الدين إبراهيم: عميد كلية الشريعة بجامعة القرآن الكريم - فرع جوبا.


تصفح أيضا للمفتي:
الفتوى أجاب عنها Textf مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.n2010.jeeran.com
 
الفتوى أجاب عنها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات اول مرة اسمع عنها
» أمور نغفل عنها عند سماع الأذان
» موقع رائع فقط اضغط بالماوس على الدولة ويعطيك معلومات عنها
» الملكة المؤمنة (آسيا بنت مزاحم) زوجه فرعون ..ماذا تعرف عنها !!
» حصريا لعبة عربية تجسد الواقع الفلسطيني انها لعبة تحت الحصارالكل بيبحث عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلى :: 
¨°•√♥ اخبار العالم ♥√•°¨
 ::  احلى منتدى فلسطين ارض الرباط
-
انتقل الى: